انك تخجل من قلمك ومن يقرؤون لك عندما لا ينزف ذلك القلم ألما ويسطر دما ويبوح حزنا ولكنك تلتمس له العذر عندما يكون ( الشق اكبر من الرقعة ) وعندما تكون الحلول المتاحة ليست بيدك أو بيد من تأثر فيهم أو عليهم
انك تخجل من قلمك ومن يقرؤون لك عندما لا ينزف ذلك القلم ألما ويسطر دما ويبوح حزنا ولكنك تلتمس له العذر عندما يكون ( الشق اكبر من الرقعة ) وعندما تكون الحلول المتاحة ليست بيدك أو بيد من تأثر فيهم أو عليهم أيعقل إننا وصلنا لهذه الدرجة من الذل والهوان ونحن نشاهد المجازر بين حين وأخر هل ألفنا هذه المشاهد المؤلمة التي تجر علينا الحسرة والندم على وضع لمن نوجده ولكننا وجدنا فيه رغم عنا واستسلمنا له طواعية ووضعنا صار مخجلا والرؤؤس مطأطئة منه وله وليس بجديد علينا فهو لازمنا منذ زمن ليس بالهين فأنني لازلت احتفظ بقصيدة للشاعر عبدا لله مبارك الردعان عندما كتب عن الهم وعن الجرح العربي كتب عن المأساة وعن واقع اليم يندى منه الجبين كتب لاستنهاض الامه ولكن بقي الوضع كما هو عليه ولم يتقدم قيد أنمله كتب عنا قبل أكثر من الخمسة والعشرين عاما ولا زالنا كما كنا وضع ألفه العرب والمسلمين واكتفوا بشن التصاريح والعبارات الرنانة التي تأجج الشارع العربي هذه القصيدة نشرت في احد الصحف الكويتية في أوائل الثمانينيات ولا اعلم لماذا احتفظ بها حتى اللحظة قد يكون لإعجابي الشديد بها وإنها تتكلم عن واقعنا المرير أترككم مع القصيدة ولكم أن تتخيلوا كيف كان الأمس وكيف اصبح اليوم
في عالم المأسـاه عشنـا مجاريـح
عقـب المعـزه للمـذلـه جنحـنـا الارض تدمي من تحت الاقدام وتصيح
صيحة ألـم بتـت مشاعـر فرحنـا من القهر نمشي على الاقدام ونطيـح
كن البسيطـه فـى دماهـا سبحنـا أهوال تجرح خاطر النـاس تجريـح
اهلا بك اخي ناصر
جعلك الله ناصر للحق ومعينا للخير في هذا المكان المتواضع الذي زدته شرفا بوجودك الكريم
وشكرا لأنارتي بهذه المعلومه المهمه عن شاعر الاحداث ومعاصر اوضاع الامة
فأنني احتفظ بهذه القصيده منذ الثمانينيات لاعجابي بها لانها كانت في ذلك الزمان تتحدث عن واقعنا الذي لا يزال مستمرا بل زاد سوءا عن سابقه
الله يمد شاعرنا بالصحة والعافيه ويطيل عمره وعمرك وعمر من يقرأ هذه الاحرف المتواضعة على طاعة الله سبحانه وتعالى
شكرا لوجودك وتواجدك المنير
دمت بتقديري
اهلا وسهلا بك يافلاح … وعساك من طيور الفلاحي على راسي انت ومرورك العطر وصح بدنك واضم دعائي لدعائك بأن يصلح الشأن في السر والعلن …
شكرا لثنائك الكريم فأنه لا يصدر الا من الكراماء امثالك …. تقديري
8تعليق
صح لسانك اخوي ابراهيم لاهنت
اهلا بك زائرنا االعزيز
وصح بدنك وصح لسان الشاعر عبدالله مبارك الردعان
وشكرا لحضورك الكريم
صح لسانك اخوي
ولله درك ودر شاعر الاحداث العملاق عبدالله مبارك الردعان
وشاعر الاحداث لازال يعطي لشعر بقصيدة كل يوم احد في الصفحه الاخيرة من جريدة الوطن الكويتيه
اهلا بك اخي ناصر
جعلك الله ناصر للحق ومعينا للخير في هذا المكان المتواضع الذي زدته شرفا بوجودك الكريم
وشكرا لأنارتي بهذه المعلومه المهمه عن شاعر الاحداث ومعاصر اوضاع الامة
فأنني احتفظ بهذه القصيده منذ الثمانينيات لاعجابي بها لانها كانت في ذلك الزمان تتحدث عن واقعنا الذي لا يزال مستمرا بل زاد سوءا عن سابقه
الله يمد شاعرنا بالصحة والعافيه ويطيل عمره وعمرك وعمر من يقرأ هذه الاحرف المتواضعة على طاعة الله سبحانه وتعالى
شكرا لوجودك وتواجدك المنير
دمت بتقديري
يعطيك العافية اخوي على ما سطرت لنا اياديك من ملحمه شعريه واطلب من الله العزيزالقدير ان يصلح من حال امتنا
صح لسانك ولسان شاعر الاحداث الكبير عبدالله مبارك الردعان
اهلا وسهلا بك وبحضورك زائري الكريم
وصح بدنك
شكرا لك على الاطراء مع امنياتي كتابة اسمك الكريم بالمرات القادمة
كل الشكر لك ودمت بخير
صح لسانك اخوي ولسان شاعر الاحداث عبدالله الردعان واتمنى من الله سبحانه ان يصلح الحال ويعدله وشكرا على موضوعك وبيض الله وجهك وكثر الله من امثالك
وتقبل مروري
اهلا وسهلا بك يافلاح … وعساك من طيور الفلاحي على راسي انت ومرورك العطر وصح بدنك واضم دعائي لدعائك بأن يصلح الشأن في السر والعلن …
شكرا لثنائك الكريم فأنه لا يصدر الا من الكراماء امثالك …. تقديري