2تعليق

• يقول اسعد العريعر :

  03/05/2013 الساعة 12:48 مساءً

  كل من يفكر كثيرا بهذا الزمان يتعب نفسيا واذا تعب نفسيا يتقدم عمره مضاعفاً برأيي والقلب هي العضلة الوحيده بجسم الآنسان التي لانستطيع التحكم فيها فهي تسير على ماخلقها الخالق بمعنى ان الطبع يغلب التطبع
  وما اريد الوصول اليه هو كبر الظروف وصغرها بحياة البشر هي من تحدد ملامح الكبر اخي ابراهيم بما اننا جيل معاصر سنقاوم الكبر عندما يقترب بجحافل جيوشه دمت بهذا العطاء وانني بشوق دائماً لفكرك وقلمك
  اخوك / اسعد العريعر

  قم بتسجيل الدخول للرد
• يقول ابراهيم القهيدان:

  04/05/2013 الساعة 12:07 صباحًا

  ألم يعطينا الرحمن نعمة لكي نتأقلم على هذا التعب
  الأ وهي نعمة النسيان
  فالكبر هو مما وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم بأرذل العمر
  ولكن ما قصدته هنا هو الكبر المتوسط 🙂
  أي بمعني أن هناك بعض الحواس يفقدها أو تقل فعاليتها والمميزات التي كان يتمتع بها تضمحل تدريجيا فيقد بعضا من مكانته
  وتتغير أحواله
  .
  .
  ابا مشاري أن أمد الله بأعمارنا سنأتي لهذه المرحلة هههههههه
  دمت بعنفوان الشباب ايها العزيز

  قم بتسجيل الدخول للرد