القهوة من العوائد القديمة المزدهرة والمستمرة حتى وقتنا الحاضر
القهوة من العوائد القديمة المزدهرة والمستمرة حتى وقتنا الحاضر
ولكن بعيدا عن أهميتها وماهيتها وقيمتها سابقا وحاليا
فمنذ القدم والمجالس العربية لا تخلو منها ومن ذكرها
وأحاديثها وشعرها الذي تغنى به الشعراء ولا زالوا
ومع ذلك فهي من العادات التي تشعبت وتشبعت بها الآراء على مر الزمان حاضرا وماضيا
فهي تحمل من الآراء الشي الكثير خصوصا في زماننا هذا
لوفرتها وكثرة من يتفنن بطرق تحضيرها
فقد أصبحت ركن أساسي في كل بيت في هذا الزمان بعدما كانت شحيحة جدا
وبالرغم من ذلك لم تسلم من النقد الذي طالها مثل ما طال
الكثير من جوانب الحياة المختلفة
ولا ضير ان يأتيك النقد من أهل الرشد والرأي الراجح
في حدود النقد البناء الهادف
على طريقة الشاعر علوش ظويهر العنزي
في مجلس الأمير محمد بن رشيد (قهوتك صايده)
لان القدماء لديهم حدس وذوق رفيع
في الاحكام المبنية على أسس لا يجانبها الصواب في غالب الأحوال
حيث كانوا يفرقون بين القهوة ” البكر ” والقهوة ” الثنوة “
وما يعتريهم من شوائب
فالقدماء كانوا يعملون القهوة بذات البن مرتين أحيانا ان لم يكن دائما
حيث ان القهوة الأولى تسمى بكرا
والقهوة الثانية تسمى ثنوة
ومن فراسة بعضهم انهم يستطيعون التعرف على من اعد القهوة رجلا أم إمراه
لان القهوة التي تعملها المرأة كانت تمسى ثنوة وان كانت أول مرة تعمل
ففي سابق الزمان كانت القهوة شحيحة وصعبة الموارد والحصول عليها فيه مشقة عالية جدا
لذلك ليس كل بيت تجد فيه قهوة في سالف الزمان
واهل ” المعاني ” معروفون ومتوارثون أيضا لهذه العادة النبيلة
ليس كما هو حاصل الان
فالان اللهم لك الحمد والمنه تساوت اغلب الأمور والمقامات بين الناس
ولم يعد هناك فرق بين فئة وأخرى ومقام ومقام أخر
ومع ذلك تطور النقد في ذلك وكثر النقاد حتى اصبح النقد فضا ممجوجا هداما مغرضا
لا يحمل في طياته الإصلاح مطلقا
ومن غرائب النقد في هذا الزمان
ان الناقد الذي ينقد القهوة
لا يعرف انواعها ولا طريقة تحضيرها ولا ادواتها بل ولا يعرف عنها شيئا !!
وتعمل له من داخل البيت وهو مجرد “شريب” متذوق
ومع ذلك له رأيا صاخبا متذمرا في قهوة “سين” أو ” صاد ” من الناس
فكيف ننظر لمثل هؤلاء وكيف نتعامل معهم
،،،،
الحديث ذو شجون هنا
يحمل في طياته تشعب الآراء
.
.
دمتم بمزاج رائع
تحياتي مع ود لا ينضب
27تعليق
الله عليك وعلى مواضيعك
ذكرتني بالعصر الذهبي ههههه
عاد انا احب الموروث واحب القهوة وسوالفها
هذي قصيدة محمد الذويبي يمدح فيها ابن ظويهر العنزي
تساهل الكيف الحمر يا ابن وايل = انت الذي تستاهل الكيـف كلـه
ياللي نقدته وسط ديوان حايـل = لولاك يا علوش ما حدن فطن له
بدلال من يقعد صغى كل عايـل = الضيغم مريف الايديـن المذلـه
الضيغم مرزى المهار الاصايـل = ياما انقطع في ساقته من سجله
يا بن ظويهر ما بها قول قايـل = تستاهل الفنجال لا جـاء محلـه
يا ناقد الفاقـد بحكـم الدلايـل = ياريف هجن والمزاهـب مزلـه
ربعك بني وايل مـزاز القبايـل = اهلا الجموع الراسيه والمظلـه
زبن الدخيل اللي توطـاه طايـل = الجمع دونه والرمـك مردفلـه
موضوع ولا اروع منه
كما تعودنا منك ياسيد المجلس العام
أختك حصه الشمري
(جادك الغيـث إذا الغيـث همـى
يـا زمـان الوصـل بالأنـدلـس
لـم يكـن وصـلـك إلا حلـمـا
في الكرى أو خلسـة المختلـس
إذ يقـود الدهـر أشتـات المنـى
ينقـل الخطـو علـى مايـرسـمُ )
،،،
أهلا وسهلا بأختي حصه
سقى الله أيام الطيبين بالخير
زمان راح ما بقى غير ذكراه
سيد المجلس العام رحم الله من قالها حيا أو ميتا
بطبع الأيام أولها خير من أخرها وهذه قاعدة زمن
صح نقلك وصح نبضك
كما انتي روائية بارعة تحفظين قصص السابقين بدقة
الروعة حضورك بعد غياب طويل
شكرا ولا تكفى
صح منطوقك يابو بكر ….كلام من صاحب مفهوم وذوق رفيع .
بكيت حتى رويت الأرض مبتسما
فقالت الأرض ما يبكيك ياعياده
فقلت أبكوني وقد رحلوا
حتى هواجيس “بقعا” أصبحت عاده
،،،
صح نبضك وسلم منطوقك
ماعليك زود طال عمرك
شكرا لتشريفك بحجم السماء وأكثر
لا خلا ولا منك عدم
كثير من الشباب مااااايعرف المعلومات اااااااللي حطيتها بمقالك خصوصا ااااالشباب
بصراااااحه ااااول مره اااااعرف القهوة اااالبكر واااالقهوة ااااالثنوة
ببببببببس لييييييييه الحريم ما يسووووون قهووووووة قبل
روووووووعة لأبعد الحدووود
شكراااااا لك
(الشيب ما به عيب ما به عذاريب
لا شك عيبه يطرد البيض عنا
لا من تذكرنا زمان التعاجيب
القلب من بين المعاليق ونا )
،،،
يالله حي ريميه
مثلك من يعرف في عصر العولمة نتعامل مع معرفات فقط
فان كان المعرف لريميه اللي كانت في المنتديات وزمنها
اكيد انها في ريعان الشباب 😊😊
واكيد بعد اكتسبت خبرة في البداوه لو ماهي بدويه
والحريم كانوا يسوون القهوة في غياب الرجال
،
حضورك يفوح عطرا وزهرا
فحي هلا اينما كنتي
القهوة رمز الكرم العربي الاصيل منذ القدم ولا زالت
حسب معلوماتي المتواضعة عن القهوة انها ذوق وليس ارتواء
ولها وقتها مثل الضحى والعصر والليل ولاشك ان ذائقين القهوة البارعين
يفضلون شربها في غير اوقات وجبات الطعام ومن اهتمام اهل البادية بالقهوة
المعزب يصلح القهوة امام الضيوف والموجودين من حمسها ودقها بالنجر
وطبخها ويتذوقها المعزب قبل صبها للضيوف
تذكرت كم بيت من شعر محمد عبد الله القاضي على القهوة :
إحمس ثلاث ٍ يانديمي على ساق
ريحه على جمر الغضا يفضح السوق
حذراك و النية وبالك والإحـراق
واصحى تـصير بحمسة البن مطفوق
الى اصفرّ لونه ثم بشّت بالاعراق
وصارت كما الياقوت يطرب له الموق
موضوع القهوة يطول ويطول جدا يحتاج على صفحات واعتذر عن الإطالة
موضوع راقي كصاحبه
باقات من الشكر والتقدير تطوق محياك اخي ابراهيم القهيدان
اسعد العريعر
يقول ضيدان بن قضعان
يا وجودي كل ما هب نسناس الشمال
وجد من حدّه زمانه على اللي ما يبيه
،،،،
خابر هواك شمالي 🙂
لم أختلف معك حول ماهية القهوة ولا أهميتها
وقد يكون لي وجهة نظر في أوقات تناولها
وما أوردته عن القهوة على انها كيف وذوق
وليست ارتواء كان في صميم الوصف وجميله الرائع
طريقة عمل القهوة هو ما كثر حوله النقد والخلاف والاختلاف
فالان كلا له طريقة وكلا له ذوق في تناول وعمل قهوته
فمنهم من يشربها ثقيلة لا يخالطها الا الهيل والزعفران
ومنهم من يشربها وسط ومطعمة بالهيل والزعفران والمسمار
ومنهم من يشربها كوكتيل مجهزة وجاهزة من بائع القوة وهؤلاء كثر
،،،
صح لسانك واعتلا شانك أبا مشاري
الرقي منبع من مثلك وشرواك
تراتيل المنى بأيام روحانية تزهى بك
تقدير لا ينضب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كعادتك صديقي العزيز موفق ومسدد
وماادري هل هي توارد افكار
بالامس القريب كنت انا وابني نتحاور عن القهوه
انا افضل قهوة البيت القهوه العربيه
وابني واكثر الشباب يرغبون قهوة الكفي بانواعها واسمائها
ومن باب الحريه كل له مزاجه الخاص
وانا اعتبر القهوه تراث الاجداد لا يتغير وان كثرت المقاهي والكفيهات .
( الصاحب اللي يرفع الراس نشريه
نوفــــي لــه الميزان ونكرم جنابه )
،،،،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بالطيب الغالي
أفكارنا وقلوبنا متقاربة استاذتي العزيز
أحاديث الشباب لا تنتهي حول القهوة والمقاهي
وبالفعل أكثر الشباب يفضلون المقاهي
من باب التغيير ومواكبة العصر
بل ان البعض الان عندما يذهب الى العمل
لابد ان يمر على إحدى الكافيهات ويأخذ قهوته المفضلة
بهذا يعني ان قهوة الأجداد
تكون بالمكتب او بعد العصر
مع متابعة المباريات او اي برنامج تكون مشاهدتها جماعية
فقهوتنا العربية هي الان عبارة عن “بريستيج” من كرامات الضيوف
ولو انه يوجد الان شبات للقهوة عند البعض وتحظى بالحضور حسب اوقاتها
،،،
في ذاكرة المكان وصاحبه
ستبقى انت وردودك القيمة نبضا ساميا يشع نورا
لا خلا ولا منك عدم أبا سليمان
تقديري الجم
ما تغيب الا تجيب ياابو بكر
القهوة موروث ومن الواجبات اللي تحرص العرب على تقديمها للضيوف
ولو ان البعض الان صار يشرب كبتشينو او اسبرسو او قهوة تركية
من باب التطور والحضاره
مقال جميل جدا
يالله حي فلاح
هلا ورحب
ما عليك زود استاذي الكريم
،،،،
في عجلة التطور كل شي له شبيه أو ضد
ومن مخرجات التطور ايضا انه اوجد الكثير من المغريات في مجاراة القهوة
وكلها تقديمات يحرص عليها الكثير من الناس
ولكن القهوة لا تزال في الطليعة دون منافس
محافظة بذلك على اصالتها وتواجدها بلا منازع
ومواكبة هذا التطور بكل صنوفه ومذاقاته
،،،،
الجميل هو تواجدك وان كان بعد غياب طويل
شكرا لك بحجم الكون ولا تكفي
ابو بكر جميل قولا وطرحا 🙂
والقهوة في اعتقادي ان ذهبت ذهبت علوم العرب
وان ذهبت علوم العرب أصبحنا نهز رؤسنا مثل الهنود حتى وان اعتدي علينا
ففي اعتقادي انها مرتبطه ببقاء شهامة وكرامه وشجاعه وفزعه الرجل العربي
وتستخدم أيضا في تحقيق المطلوب عند العرب وشربها مهم في مجالس العرب
والكلام يطول وأنت أهل له ابو بكر
ولكن المهم أمتعتنا بمعلوماتك
اهلا وسهلا بك زائري الكريم
فعلا هي تجمع علوم وسلوم العرب
وكانت تؤدي غرض مهم
وهو اجابة الطلب ايا كان ذلك الطلب
عندما يمتنع من له طلب عن شربها الا بموافقة صاحب المجلس
حيث ان عدم شرب القهوة بالمجلس من مثالب تلك المجالس في سالف الزمان
،،،،
شكرا لك
كثر نقاد القهوه من كثر شربها
يوم القهوه قليله ولا توجد بكل بيت
ما توجد الا عند اهل المعاني
ينتقدها اللي يدوخ راسه على شربها
واليوم كثرة وكثر من يشربها وصارت اشكال والوان وصار كل انسان له راي فيها
لونه على قولتك شريب قهوه بس
لكن فيه ناس تعرف حمستها ووزنتها ولها فطنه وطعم عندهم
من اجمل ما قريت في زمن كرونا هههههه
حييت يا طارف
هلا ورحب
جميل ما قلت
كثر انتقاد القهوة من كثر شربها
بالعفل هذا هو الحاصل الآن
الله يرحم اللي كانوا يدوخون على شرب القهوة “كيفا” وليس عادة
لعمل القهوة أصول رغم تعدد الآراء حولها
،،،،
نورت الحرف يا طارف
فحيا هلا بك
ما شاء الله تبارك الله
موضوع روعة
ما في مقارنة بين الزمان الأول والزمان الحالي
ومع مرور الزمن تغيرت قوانين العرب
الأن القهوة أكثر ما يصلحها الحريم في جلساتهن وللضيوف
والقهوة قبل معروف وش يحط بها هيل ومسمار
الان ناخذها جاهزة بكامل حوائجها
أهلا نوره
الروعة هي مجيئك الى هذا المكان
،،
المقارنات الفارغة أصبحت باهتة اللون والذوق
لأن الكل يدلى بدلوه وهو لا يعرف ماذا يقول وفيما يقول !!
وبالفعل الان تغير حال القهوة مع تغير حال أصحابها
فأصبحت مذاق للجميع وان كانت سابقا كذلك
ولكن كان السائد للرجال في غالب أمره
،،
ما يؤخذ من محلات القهوة هو من خرب ذوقها وطعمها ولونها أيضا
فأصبحت القهوة تضاف لها (حوائج) لم تعرف في سالف الزمن
جاءت من باب التغيير والتطور 😊
الان تباع القهوة جاهزة مجهزة مما افقد الناس معرفة مكونتها
،،،،
نوره
كان نورك ساطعا عبر الحروف
يمازجه ود لا ينضب
تقديري الجم
موضوع جميل وفي وقته
شكرا لانك اخرجتنا من كرونا ولو قليلا
دائما الرد الاول هو المتحكم في سير الردود
علشان كذا ابي اترك القهوة وانواعه واناقش عنوان المقال من ناحية النقد
النقد الان في عصره الذهبي بهذا القرن
وعلى جميع المستويات المختلفة
لانه كثير وكثيف ومتنوع واكثره ملاسنات بلا فائدة لان من يمارسه بدون تخصص او بدون علم وممارسة عملية او خبرة تشفع للناقد فيما يقول
حتى وصل لهذه الفوضى دون جدوى ودون فايدة احيانا
موضوع ممتاز وفيه معلومات مفيدة للشباب قليل من يعرفها
اسف للاطالة ولكن الموضوع يحتاجها
شكرا لك 🌹
( فإذا وقفت أمام “نطقك” صامتاً
فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ )
حيا هلا بك يا منصور
اللهم اجعله منصور في الدنيا والاخرة
نعم النقد في عصره الذهبي
لأنه توسع وكثروا مرتاديه !
فلم يعد يختصر على أصحاب الاختصاص والمعرفة
بل أصبح كما يقال ” من هب ودب ” ينقد ويوجه
ولو حركت بوصلة الاتجاه نحو ذلك الناقد لوجدته ينقد نفسه !!
،،
النقد حديث يطول
وقواعده أصبحت لا تستند الى أرضية المعرفة الصلبة كما كانت سابقا
وأصبح الهوى والميل هو من يحرك اتجاهه أيا كان نوع ذلك النقد
،،،
سعدت بمداخلتك القيمة
فشكرا ولا تكفي
ود لا ينضب
تقديري الجم
الاصدقاء الاعزاء
فحور بهذا التواجد المسعد والمبهج لنفسي
وسعيدا بتعدد هذه الأراء وغزارة المعلومات
كما اعتذر من الذين لم افعل ردودهم لانها خارج اطار الموضوع
واهمس همسة ود مع الشكر والتقدير
لكل من داخلني على الواتس اب
بان ارائهم الكريمة لو كانت هنا
لتثري الموضوع ويستفيد منها القارئ الكريم
اعتذر منكم جميعا على التأخر بالرد
سأكون معكم باذن الله تعالى قريبا هنا
تقديري الجم
لما تُنتقد وهي معشوقة الملايين وسيدة الإسترخاء
ولها طابع خاص وفريد في تحسين المزاج وأيضاً رفيقة الحضر والسفر
وأخت الوقت تُحتسى على مهل
فهى تأمّل وتغلغل في النفس وفي الذكريات
فذكريات الزمن الجميل مرتبط بمذاقها الرائع
خاصةً عندما تُغلى على الحطب وتُطعم بحبات الهيل واعواد الزعفران وترتشف على صوت زخات المطر واحاديث الاجداد الشيقه هذه هي المتعه ..
لا ضاق صدري قلت دنوا قهوتي
تجلي همومي يا فهد يا جنيني
اهلا بك ام فهد واهلا باللابة العزيزة على قلوبنا
نورتي الحروف واستنار المكان بوجودك الكريم
،،
النقد طال عمل القهوة وكيفية طرق تحضيرها دون دراية وخبرة تذكر!
والا القهوة من قديم الازل وهي كيف ومزاج لا يستغنى عنه ابدا
وأيضا يصعب وصفه وتوصيفه عند الكثير من الناس
والقهوة لا ترتبط بمكان او زمان معين
انما كانت رمزا للأصالة والكرم
في زمان كان فيه قلة من يقدمها للضيوف أو من كان بيت للمعنى
،،
نقطة جميلة جدا ذكرتيها
وقليل جدا من يتذكر تلك المعلومات
الا وهي ان القهوة كانت ترتبط بالسمر والتعاليل
وتلك الأحاديث التي لا تمل عندما يجتمعون على مجالس القهوة
،،،،
ام فهد اشكر حضورك الرائع
الذي أثرى وأضاف الكثير من المعلومات للموضوع
فشكرا لك ولا تكفي
تقديري الجم
ثُبت أن شرب القهوة يمنحك قدرة على التفكير بشكل أنضج وعلى نحو إبداعي وتساهم في يقظة العقل وتجعلك ذكياً وتقلل التوتر وتعطيك الشعور بالاسترخاء فورا ..
( ودقه بنجرٍ تالي الليل نبه
يشدي لذيبٍ الي عوى براس نابي
ودق البهار وبهره ثم صبه
تصبغ على الفنجال مثل الخضابي
ومن يوجعه راسه ترى الهيل طبه
واليا تقهوا كيفة الراس طابي )
…
اهلا بك الاستاذ ياسر
القهوة غير انها من العادات الاصيلة المستمرة عبر الأجيال وان تغيرت بعض طرقها
فهي من المنبهات وفيها راحة للفكر وتعديل للمزاج
لذلك في زمان ماضي كانوا يشربونها بأوقات معينة وعدد معين من الفناجيل
،،،
ياسر يسر الله كل امر محمود تحتاجه
شكرا لتشريفك لي هنا
تقديري الجم
مقال رائع
تقديم القهوه للضيوف من اجمل العادات التي اتمنى اللاستمرار عليها ..
( لاضــاق صــدري جـبـت نـجـر ودلــة
وسويـت مايطفـي لهـيـب بجـاشـي
وان جا المسير عمس عندي دوى له
فنـجـال مـاسـواه خـطـو الخـداشـي
بـكـر عـلـى بـكـر لـيــا جـيــت ازلـــه
يشبـه خضـاب مردوعـات النقـاشـي
يــوم ان ولــد الــلاش يـاقـف بـظـلـه
كنـه عـلـى درب المـراجـل يهـاشـي )
اهلا وسهلا استاذي سهيل اليامي
هي مستمر وعادة انشاء الله ما تنقطع
لكن انصرف عنها البعض بفعل التطور والحداثة
،،،
شاكر ومقدر تشرفك لي هنا
ود لا ينضب