وطلع مستواك يوم خانك هواك وحظك رماك بواحد شقي عرف يظهر معدنك الردى
انتشى فكره على ضفاف الأثير ورش غيمه سال على جال الغدير
عباير والدمع بالعين حاير لا هو نزل ولا اختفى كأنه بالظروف احتفى
ساهر حرامي ماهر من اللي حطه من اللي جابه من اللي مكن بالمواطن صوابه
طلع طبعك عذر وطعون ،، والخيانة خربت كحل العيون ،، وصار الغدر لايق عليك ،، واللي مسكته بأيدك ،، غادر عنك ورحل ،، ما لقا في دروبك محل
طيعي بنت عمك وكسري شريحة أمك وحبيبك لا يهمك إن كان هذا داك ودواك بتنسى اللي هواك الله معاك