جهينه نت
تاريخ النشر: 02-01-2012
4
1٬243 مشاهدة
بواسطة: إبراهيم القهيدان
هل كل ما ينشر ويقع تحت أعيننا في هذا البحر الغزير يكون صحيحا ؟
من المعروف أن الشبكة العنكبوتية قد قضت على أمهات الكتب
بل طوت صفحات جل كتب العلم والمعرفة التي كان يشد لها الرحال عبر رحلات تمتد لسنين أحيانا في زمن مضى
ولكن مع وجود التقنية أختصر الوقت والجهد
فأصبح بإمكان الإنسان أن يقرأ كتاب بأكمله عبر ضغطة زر
وفي ثواني معدودة يكون الكتاب أمام نظر عينه
فهل كل ما يقرأه القارئ صحيحا ؟
وهل يثق بكل ما تقع عينه عليه من هذا الكم الهائل من المعلومات ؟
فالنت هو بحر واسع من المعلومات التي عادة يحتاجها الإنسان وأحيانا أخرى قد لا يحتاجها ولكنه يلهو بها !!
فمثل ما هو بحر متلاطم الأمواج وعميق الأعماق
يوجد له خلجان تكاد تكون ضحلة ومستنقعات قبيحة مسنية هادمة للفكر والخلق
وكلا حسب هواه وحسب إجادته للعوم !
فمن الناس من يغرق على شواطئ هذا البحر
والبعض الآخر يبحر إلى أعماقه دون أن يمسه أذى !؟
وحقيقة كل ما تريده نفسك تجده في هذا العالم الافتراضي
وسأختزل حديثي في كيفية جلب المعلومة
وهل كل ما ينشر ويقع تحت أعيننا في هذا البحر الغزير يكون صحيحا ؟
فهناك بعض المعلومات تكون مغلوطة أو محرفة حسب ما يراد لها
والبعض الآخر يأخذ طريقة دس السم بالعسل
فيجب على الباحث عن المعلومة التأكد منها من خلال بحثه عنها عبر الكثير من المواقع التي تنشرها
وأن ألتبس عليه الأمر لابد من وجود الكتاب المقروء
وأن كلفه الجهد والوقت لذلك
.
.
تساؤلي معك قارئي الكريم
مع فتور القراءة والتصفح هل قلة الثقافة رغم وفرة مصادرها ؟
وفي الجانب الآخر هل المكتبات العامة أصبح دورها محدود ؟
وهل يكتفى بمواقعها الرسمية على الشبكة العنكبوتية ؟
ما هو مقدار مصداقية وصدقية ما نسمعه أو نقرأه عبر هذا الفضاء الواسع ؟
.
.
ودي وتقديري لكل من تواصل معي
والشكر أيضا لمن تشرفت حروفي بنظر عينه الكريمة
4تعليق
أي ثقافة تقصد أخ أبراهيم
ثقافة النت أو الثقافة العامة
الثقافة بشكل عام هي تزيد لا تقل
الناس في الوقت الحاضر لم تعد تقرأ بالفعل
تجد الكثير من الكتابات قص ولص
ولكن الكتب لابد منها مهما كانت ثقافة الشخص
مدونة رائعةوكاتب له اسلوب اروع
أهلا بك نواف الخالد من جديد
زدت انوار المدونة بحضورك
نعم الثقافة لا تقل ولكن الثقافة مفهومها وتعريفها فضفاضي
أي المسألة عائمة في الوصف والتوصيف لمن يطلق عليهم مثقفون
اما من يقصون ويلصقون فهؤلاء لا يمتون للثقفاة بصلة ولو أطلقت عليهم طفيليون ستكون مصيبا بذلك
أما القراءة والإطلاع هي من ركائز القفاة وجمع المعلومات لكن القصد أن التبست عليك المعلومة
كيف تتأكد منها !!!؟
.
.
الخالد
كنت مبدعا هنا
فشكرا لك أينما كنت
دمت بود
أهلاً بكَ عزيزي : إبراهِيم
سأبدأ معك بنقطةِ المكتبات العامة فِي الدُول العربية مُقارنةً في الدول الأجنبية
و ذلك ما أُحتُسِب أنَّ الأُناس يقرأون الكُتب أكثر من تصفحهم على مواقعِ الانترنت
في الدول العربية نسبة القراءة نحو الكُتب تُنسب بنسبةٍ منخفضة جداً
و بالطبع ستكون 4 %
و هَذا اقتباس مُؤكد كنت قد استمعتُ إليه حتى تذكرته في احدى المواقع
ذُكِرَ تقرير لمنظمة اليونسكو عن القراءة في العالم العربي أنَّ المواطن العربي يقرأ 6 دقائق في اليوم .. بينما المتوسط العالمي هو 36 دقيقة في اليوم
غيرَ ذلك / وهذا بالطبع مُقتبس
هناك كتاب يصدر لكل 12000 مواطن عربي , بينما هناك كتاب لكل 500 إنجليزي
أي أنَّ معدَّل القراءة في العالم العربي لا يجاوز 4 % من معدل القراءة في إنجلترا .
كمثالٍ بسيط ما نشاهده على التلفاز عمَّا يُعرض لامريكا مثلاً
في أيِّ برنامجٍ لهم نرى أنَّ الكتب شيء هام في حياتهم الشخصية
و يُعتبر الكتاب لديهم من أثمن الهدايا التي تأتي لأطرافهم فيما بعضهم .
و دعني أوِّجه سؤالاً لك أيُّها الكريم : حتى إن كانت الإقتباسات غير موجودة
أو غير مذكورة .. هل لك أنْ تُوضِّح لنا الفرق بين الدول العربية والأجنبية
أمام الكُتب و نسبة القراءة من وجهةِ نظرك ؟
تذكرت عن مُدة حصلت في مدينة الرياض لمعرض الكتاب
الذي أشاد مجموعة كبيرة من الكُتَّاب و الكاتبات والذي تمَّ نشر كتبهم عبر دار الفكر العربي
تلك الدار تسعى لإخراج كميّة كبيرة من الكُتاب الطموحين كذلك الكاتبات
مما رأيته يشعر أنَّ العربي يفتخر بما يخرجهُ لهذا الكتاب الخاص بهِ
حيث الفخر في تطويرِ نفسهِ و حصولهِ على جهود رائعة من قبله
و القُراء المتابعين و المُحبين للكتاب والكاتبات غير ذلك أنَّه يُنشر في بعض المكتبات
+
ثانياً / نُقطة الثقة
لن أقول أنَّ كافة المواقع تُصدر الثقة فيما تعرضهُ على صفحاتها
بعضها صحيح و أُخراها مُزوَّر أوْ مُحرف أو زيادة بعض المعلومات اللاصحيحة
و عن الإختلاف و اثبات صحّة ما يُعرض أمام القارئ
إنْ كان القارئ بنفسهِ يهوى الإكتشاف و التدقيق في صحّة الحديث
يجب عليهِ البحث و السعِي لذلك
بالطبع لن يكون هو الساعي .. غيرَ أنَّ الموقع يحمل مسؤولية كُبرى على عاتقهِ لعرض الصحيح عن الخاطئ
أمَّا عن نُقطة التكنولوجيا التي ذكرتها الفاضِلة : أنَّاي
وهذه نُقطة مُهِمَّة قد أصبتِ بذكرها
بعضهم لا يسعون كمثلكِ أو الغير لقراءةِ الكتب و الغوض بها
فهذا العصر مُختَّص بالسرعة و جلب النقطة بأكبر وقت سريع
بدلاً من التعب و البحث و الذهاب إلى المكتبات
+
الشبكة العنكبوتية ضخمة .. بها ما هو صحيح و ماهو مشكوك بهِ و أيضاً الخاطئ
+
بالنسبةِ للفتور .. ما هُو سوى تعداد عدد من المواقع التي تولد كل يوم
قلة الثقافة هذه تعتمد على الانسان إن كان يُريد تطوير نفسهُ
وفرة المصادر موجودة / قابعة .. لكن السؤال مَن يجلبها ؟
و عن المكتبات العامة .. حقيقةً أنا بنفسي أرى القليل و جداً من يقرأ
دورها جداً ضئيل
أمَّا المواقع الرسمية .. السؤال الموجه لها : هل ستدوم ؟
و عن سؤالك الأخير لمقدار المصداقية .. سأقارنهُ بالقنوات الإخبارية
الحالة مُتفاوتة بين هذا الانترنت و القنوات الإخبارية
لهذا لن نَنْعُم بالمصداقية ما دام المُسبِّب موجود لدسِّ اللاصدق و السمع الغير صحيح .
+
الكريم : إبراهيم
تشرَّفت عيناي على قِراءةِ موضوعك الشيِّق
و لك منِّي الورد الأبيض
شُكراً لك
اقتباس: (آل يونس)
أهلاً بكَ عزيزي : إبراهِيم
ــــــــــــــــــ(ابراهيم)
وأهلا بك أيها الفاضل الوقور
كلي أيات من الشكر لهذا الحضور المثري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
سأبدأ معك بنقطةِ المكتبات العامة فِي الدُول العربية مُقارنةً في الدول الأجنبية
و ذلك ما أُحتُسِب أنَّ الأُناس يقرأون الكُتب أكثر من تصفحهم على مواقعِ الانترنت
في الدول العربية نسبة القراءة نحو الكُتب تُنسب بنسبةٍ منخفضة جداً
و بالطبع ستكون 4 %
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
هذه النسبة التي أورتها تثبت إن القراءة معدومة وضئيلة للغاية
خصوصا أن قارناها بنسب السكان بالعالم العربي
فعالمنا فقير بكل شي حتى وإن كان فكرا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
و هَذا اقتباس مُؤكد كنت قد استمعتُ إليه حتى تذكرته في احدى المواقع
ذُكِرَ تقرير لمنظمة اليونسكو عن القراءة في العالم العربي أنَّ المواطن العربي يقرأ 6 دقائق في اليوم .. بينما المتوسط العالمي هو 36 دقيقة في اليوم
ــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
أجزم يقينا إن اليونسكو جاملتنا بهذه النسبة أستاذي الكريم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(آل يونس)
غيرَ ذلك / وهذا بالطبع مُقتبس
هناك كتاب يصدر لكل 12000 مواطن عربي , بينما هناك كتاب لكل 500 إنجليزي
أي أنَّ معدَّل القراءة في العالم العربي لا يجاوز 4 % من معدل القراءة في إنجلترا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
وليتها مفيدة حتى تقرأ
أتعلم إن مؤلفاتنا لا تتجاوز حدودنا الخليجية !!!
ومع ذلك يتبجح بعض كتابنا بمؤلفاتهم ناسين أومتناسين
أنها لا تقدم ولا تأخر في الإفادة أو الإستفادة كثيرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
كمثالٍ بسيط ما نشاهده على التلفاز عمَّا يُعرض لامريكا مثلاً
في أيِّ برنامجٍ لهم نرى أنَّ الكتب شيء هام في حياتهم الشخصية
و يُعتبر الكتاب لديهم من أثمن الهدايا التي تأتي لأطرافهم فيما بعضهم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
نعم لأنهم يقدرون الفكر
ونحن نقدر الإنتاج وإن كان دون المستوى !!
خير جليس في الأنام كتاب (المتنبي)
أصبح هذا لديهم ونحن فقط لنا التباهي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(آل يونس)
و دعني أوِّجه سؤالاً لك أيُّها الكريم : حتى إن كانت الإقتباسات غير موجودة
أو غير مذكورة .. هل لك أنْ تُوضِّح لنا الفرق بين الدول العربية والأجنبية
أمام الكُتب و نسبة القراءة من وجهةِ نظرك ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
لا توجد مقارنات سيدي الفاضل من منظوري الخاص
فهناك يعتنى بالكتاب وله قيمته الفكرية
وهنا يركن للواجهة والبرستيج فقط
لا أقول أن القراءة معدومة ولكنها ضئيلة جدا
فلا توجد نسبة وتناسب بين هنا وهناك
وما أوردته من أستشهادات كان كافيا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(ابراهيم)
تذكرت عن مُدة حصلت في مدينة الرياض لمعرض الكتاب
الذي أشاد مجموعة كبيرة من الكُتَّاب و الكاتبات والذي تمَّ نشر كتبهم عبر دار الفكر العربي
تلك الدار تسعى لإخراج كميّة كبيرة من الكُتاب الطموحين كذلك الكاتبات
مما رأيته يشعر أنَّ العربي يفتخر بما يخرجهُ لهذا الكتاب الخاص بهِ
حيث الفخر في تطويرِ نفسهِ و حصولهِ على جهود رائعة من قبله
و القُراء المتابعين و المُحبين للكتاب والكاتبات غير ذلك أنَّه يُنشر في بعض المكتبات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
أخي الكريم أبارك لكل من صدر له كتاب عن هذه الدار
ولكن لنكن واقعيين
دار الفكر العربي تبحث عن الربحية لا عن الفائدة الفكرية لواقع المجتمعات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
ثانياً / نُقطة الثقة
لن أقول أنَّ كافة المواقع تُصدر الثقة فيما تعرضهُ على صفحاتها
بعضها صحيح و أُخراها مُزوَّر أوْ مُحرف أو زيادة بعض المعلومات اللاصحيحة
و عن الإختلاف و اثبات صحّة ما يُعرض أمام القارئ
إنْ كان القارئ بنفسهِ يهوى الإكتشاف و التدقيق في صحّة الحديث
يجب عليهِ البحث و السعِي لذلك
بالطبع لن يكون هو الساعي .. غيرَ أنَّ الموقع يحمل مسؤولية كُبرى على عاتقهِ لعرض الصحيح عن الخاطئ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
الثقة يجب أن تكون متأصلة لا مكتسبة
والبحث والتدقيق فيه إستزادة وسقيا للفكر وغذاء للروح
وأوافقك الرأي تماما بأن هناك من المواقع من يحمل الثقة وله مصداقيته
ولكن يا أستاذي العزيز الثورة العنكبوتية أصبحت تنشأ مواقع شبيهة !!
والهكرز يتجولون بأعتى المواقع تحصينا !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(آل يونس)
أمَّا عن نُقطة التكنولوجيا التي ذكرتها الفاضِلة : أنَّاي
وهذه نُقطة مُهِمَّة قد أصبتِ بذكرها
بعضهم لا يسعون كمثلكِ أو الغير لقراءةِ الكتب و الغوض بها
فهذا العصر مُختَّص بالسرعة و جلب النقطة بأكبر وقت سريع
بدلاً من التعب و البحث و الذهاب إلى المكتبات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
البحث كما أسلفت يوسع المدارك
ويجلب أكبر قدر من المعلومات حتى وإن كنت لا تبحث عنها من الإساس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
الشبكة العنكبوتية ضخمة .. بها ما هو صحيح و ماهو مشكوك بهِ و أيضاً الخاطئ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
ضخامة الشبكة هو ما جعلها مرتعا للتحايل والمصداقية
وإجتماعا للردي والطيب وأختلاط الحابل بالنابل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
بالنسبةِ للفتور .. ما هُو سوى تعداد عدد من المواقع التي تولد كل يوم
قلة الثقافة هذه تعتمد على الانسان إن كان يُريد تطوير نفسهُ
وفرة المصادر موجودة / قابعة .. لكن السؤال مَن يجلبها ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
الفتور هو عام وليس خاص بجميع أطراف الشبكة
فكما ذكرت كل يوك يولد موقع على اقل تقدير
ووجود المواقع البديلة هو ما شتت المتصفح وقلل حضوره
والتمحيص يجب أن يتبع لإيجاد الإجابة للسؤال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(آل يونس)
وعن المكتبات العامة .. حقيقةً أنا بنفسي أرى القليل و جداً من يقرأ
دورها جداً ضئيل
أمَّا المواقع الرسمية .. السؤال الموجه لها : هل ستدوم ؟
ـــــــــــــــــــ(ابراهيم)
المكتبات العامة هي قائمة وإن أضمحل دروها
والبعض لا يزال يحتفظ بالكتب حتى وإن قلت قرائتها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس:(آل يونس)
وعن سؤالك الأخير لمقدار المصداقية .. سأقارنهُ بالقنوات الإخبارية
الحالة مُتفاوتة بين هذا الانترنت و القنوات الإخبارية
لهذا لن نَنْعُم بالمصداقية ما دام المُسبِّب موجود لدسِّ اللاصدق و السمع الغير صحيح .
ــــــــــــــــــــــــــــ(ابراهيم)
المصداقية مفقودة وأن شبهتها بالقنوات الإخبارية
فنحن ومنذ زمن نستعمل الأبر المغذية للكذب !!
لكي نطبل لبعض وجهات النظر وإن كانت دون المستوى
ونلمع أصحابها تلميعا مبتلذ وممجوج أحيانا !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس: (آل يونس)
الكريم : إبراهيم
تشرَّفت عيناي على قِراءةِ موضوعك الشيِّق
و لك منِّي الورد الأبيض
شُكراً لك
ــــــــــــــــ(آل يونس)
ولو أستاذي
بل تشرفت أنا والحروف بمداخلتك الثرية
التي استأذنك بوضعها بمدونتي
جميع ألوان الورد وعبيره أثره أمامك وأمام مقدمك الكريم
شكرا بحجم الكون ولا تكفي
تقديري الجم